سرعان ما أصبحت الفنانة الفلسطينية ملك مطر، المعروفة باستخدام الألوان المائية، اسمًا شائعًا بين العائلات. وعندما بدأت ملك في الرسم في سن 14 عامًا، كانت مترددة في بيع لوحاتها. تقول الفنانة: "شعرتُ أنني متعلّقة للغاية بأعمالي الفنية. "لم تشكّل جزءًا مني فحسب، بل كانت هي ذاتي
كتبت روكا سعيد موسى، طالبة ولاعبة كرة قدم مصرية تبلغ من العمر 20 عاماً، "نحن لا نحصل على شيكات بمبالغ كبيرة أو على ملايين الدولارات وليس لدينا أندية تشتري
”. لاعبات وتبيعهنّ
.يتعاملون مع الأزمات المعقدة لمساعدة اللاجئين السوريين على التعلم في لبنان Malala Fund Education Champions
ارتفاع مفاجئ في معدلات زواج الأطفال خلال أزمة جائحة كوفيد-19. فيما يلي ما يجب أن يُقدِم عليه القادة للمساعدة
تُعبّر رولا محمد في كتابتها عن اشتياقها لجدّتها، وعن كيفية متابعة دراستها معها، وعن سبب حلول شهر رمضان المبارك بشكل مختلف مع غياب مظاهر احتفالاته
.تكتب هيماكشي شاستري البالغة من العمر 13 عامًا عن رحلتها لتصبح متحدثة عامة منافِسة
تكتب لنا نسيم عن تجربتها في دراسة الطب و كيف أن عدم المساواة بين الجنسين يحدّ من قدرات الفتيات في مجتمعها
يتحدّث المراسل المرئي عن حياتها ومسيرتها المهنية ونصائحها لالتقاط صورة رائعة
Browse the issue and find out how you can get a copy for yourself (and some extras to share with your friends)!
يصعد ألعاب القوى Ascend Athletics مهارات القيادة ويبني الثقة في الطموحات والسلالم المتحركة في أفغانستان.
قراءة رسالة ملالا الخاصة إلى قارئات الجمعية
تصف ساراي لوبيز البالغة من العمر 18 عامًا التهديدات التي يواجهها العديد من الطلاب في الحرم الجامعي
تحطُّم المطربة ومؤلفة الأغاني - سارة كوروتشيتش - الحواجز الاجتماعية والتمييز، أغنية واحدة في كل مرة.
اللقاء بهدى. إنها تحب التقاط الصور والعيش بين أسرتها. يمكنها الاستغناء عن دروس التاريخ.
تساعد Betelhem Dessie الفتيات على تعلم المهارات التي يحتجن إليها للعمل في صناعة التكنولوجيا المتنامية في بلادهن
"رسائلي وبطاقاتي البريدية هي طريقي للسفر حول العالم"
روان، اللاجئة السورية، تصف شجاعة والدتها في إنقاذها من الزواج رغم إرادتها، وسعادتها بأنها ما زالت حتى الآن مستمرة بالدراسة.
إن الالتحاق بالمدرسة يعني للمراهقتين شري وفياسهلي الهروب من مستقبلهم وقدرهم المفروض عليهم منذ مولدهم
بالنسبة للفتيات في قرية نيبالية نائية، فإن التجديف للذهاب إلى المدرسة هو الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من إكمال تعليمهن
هؤلاء الطالبات النيجيريات يُعملن بجد بالبرمجة ونظام الترميزلحل أكبر مشاكل مجتمعهن